وإنّ أبانا كان حلّ ببلدة | سوى بين قيس قيس عيلان والفزر |
لو تمنّت حليلتي ما عدتني | أو تمنّيت ما عدوت سواها |
ولأصرفنّ سوى حذيفة مدحتي | لفتى العشيّ وفارس الأجراف |
أتانا فلم نعدل سواه بغيره | نبي أتى من عند ذي العرش هاديا |
(١) لم نعثر له على قائل وقد استشهد به القرطبي في تفسيره ١١/ ٢١٣ وأورده البغدادي في شرح أبيات المغني ٣/ ٢٢١ مع كلام الفارسي هنا برمته.
(٢) البيت من شواهد المغني، انظر شرح أبياته ٣/ ٢٢٠ ورواه اللسان والصحاح (سوا)، وفيه الأحزاب مكان الاجراف، وهو تحريف. والبيت من قصيدة فائية في الأغاني (١٤/ ٢٧) منسوبة إلى رجل من الأنصار أو لحسان.
(٣) البيت من شواهد شرح أبيات المغني ٤/ ١٣ وما بعدها ورواه في الجمهرة (١/ ١٧٨) والبيت منسوب إلى حسان ولم نجده في ديوانه.
(٤) زيادة في (ط).
(٢) البيت من شواهد المغني، انظر شرح أبياته ٣/ ٢٢٠ ورواه اللسان والصحاح (سوا)، وفيه الأحزاب مكان الاجراف، وهو تحريف. والبيت من قصيدة فائية في الأغاني (١٤/ ٢٧) منسوبة إلى رجل من الأنصار أو لحسان.
(٣) البيت من شواهد شرح أبيات المغني ٤/ ١٣ وما بعدها ورواه في الجمهرة (١/ ١٧٨) والبيت منسوب إلى حسان ولم نجده في ديوانه.
(٤) زيادة في (ط).