ومن إشباع الكسرة:
لما نزلنا نصبنا ظلّ أخبية | وفار للقوم باللحم المراجيل |
وأنت من الغوائل حين ترمى | ومن ذمّ الرجال بمنتزاح |
فإن قلت: فهلّا أثبتت حركتها، كما أثبتت حركة الهاء في
(١) من مفضلية عبدة بن الطبيب الشاعر المخضرم، ورواية المفضليات:
والمراجيل جمع مرجل وهو القدر، وانظر المفضليات ص ١٤١ وشرحها ص ٢٨٤.
(٢) من قصيدة له يمدح بها عبد الواحد، أحد القرشيين، وكان قاضيا لجعفر بن سليمان. وأولها:
وانظر الحماسة البصرية ١/ ١٩٠، وشرح شواهد الشافية: ٢٥.
(٣) إشارة إلى البيت: «شلت يدا فارية فرتها» وتقدم في ص/ ٧٥.
(٤) إشارة إلى البيت:
رحلت سمية غدوة أجمالها وقد تقدم في ص/ ٧٢.
لما وردنا رفعنا ظلّ أردية | وفار باللحم للقوم المراجيل |
(٢) من قصيدة له يمدح بها عبد الواحد، أحد القرشيين، وكان قاضيا لجعفر بن سليمان. وأولها:
أعبد الواحد المحمود إني | أغص حذار سخطك بالقراح |
(٣) إشارة إلى البيت: «شلت يدا فارية فرتها» وتقدم في ص/ ٧٥.
(٤) إشارة إلى البيت:
رحلت سمية غدوة أجمالها وقد تقدم في ص/ ٧٢.