وقال: «١»
بات الحويرث والكلاب تشمّه | وغدا بأحدب كالهلال من الطّوى |
وقبلك ما هاب الرّجال ظلامتي | وفقّأت عين الأشوس الأبيان |
(١) لم نعثر على قائله.
(٢) في (ط): ما حكاه أبو إسحاق تقول:
(٣) البيت لأبي المجشّر الضبي- جاهليّ- وهو من مقطعة، انظر النوادر (٤٢٦.
ط الفاتح) والأشوس: الرافع رأسه تكبرا. اللسان (شوس).
(٤) في (ط): وقال الآخر.
(٥) هذا رجز لم يعرف قائله، وقبله:
يا ليت شعري والمنى لا تنفع الزّفيان: السريعة، الميلع: الجواد الخفيفة. انظر النوادر/ ١٣٣، والخصائص ٢/ ١٣٦ وشرح أبيات المغني ٦/ ١٩٦ والدرر ١/ ٢٠٤.
(٢) في (ط): ما حكاه أبو إسحاق تقول:
(٣) البيت لأبي المجشّر الضبي- جاهليّ- وهو من مقطعة، انظر النوادر (٤٢٦.
ط الفاتح) والأشوس: الرافع رأسه تكبرا. اللسان (شوس).
(٤) في (ط): وقال الآخر.
(٥) هذا رجز لم يعرف قائله، وقبله:
يا ليت شعري والمنى لا تنفع الزّفيان: السريعة، الميلع: الجواد الخفيفة. انظر النوادر/ ١٣٣، والخصائص ٢/ ١٣٦ وشرح أبيات المغني ٦/ ١٩٦ والدرر ١/ ٢٠٤.