قال أبو علي: قال أبو زيد: وقيت الرجل أقيه وقاء و «١» وقاية، وأنشد «٢»:
لولا الذي أوليت كنت وقاية | لأحمر لم تقبل عميرا قوابله |
زيادتنا نعمان لا تحرمنّنا | تق الله فينا والكتاب الذي تتلو |
تقوه أيّها الفتيان إني | رأيت الله قد غلب الجدودا |
تقاك بكعب واحد وتلذّه | يداك إذا ما هزّ بالكفّ يعسل |
(١) سقطت الواو من (م).
(٢) لم نعثر على قائله.
(٣) البيت في النوادر ص ١٤٦ - ٢٠٠ (ط- الفاتح) لعبد الله بن همّام السلولي، الخصائص ٢/ ٢٨٦ ٣/ ٨٩ المحتسب ٢/ ٣٧٢ ابن الشجري ١/ ٢٠٥، شرح شواهد الشافية ٤/ ٤٩٦ واللسان (وقي). ويروى: «لا تمحونّها- ولا تنسينها» بدل «لا تحرمننا».
(٤) البيت في النوادر ١٤٦ - ٢٠٠ مع بيتين آخرين قبله لخداش بن زهير.
وعنه في المنصف ١/ ٢٩٠. وفي العيني ٢/ ٣٧١ ضمن قصيدة.
(٥) البيت لأوس بن حجر انظر ديوانه/ ٩٦ والنوادر/ ٢٠٠ والخصائص ٢/ ٢٨٦ واللسان (وقي).
(٢) لم نعثر على قائله.
(٣) البيت في النوادر ص ١٤٦ - ٢٠٠ (ط- الفاتح) لعبد الله بن همّام السلولي، الخصائص ٢/ ٢٨٦ ٣/ ٨٩ المحتسب ٢/ ٣٧٢ ابن الشجري ١/ ٢٠٥، شرح شواهد الشافية ٤/ ٤٩٦ واللسان (وقي). ويروى: «لا تمحونّها- ولا تنسينها» بدل «لا تحرمننا».
(٤) البيت في النوادر ١٤٦ - ٢٠٠ مع بيتين آخرين قبله لخداش بن زهير.
وعنه في المنصف ١/ ٢٩٠. وفي العيني ٢/ ٣٧١ ضمن قصيدة.
(٥) البيت لأوس بن حجر انظر ديوانه/ ٩٦ والنوادر/ ٢٠٠ والخصائص ٢/ ٢٨٦ واللسان (وقي).