إذا ما علاها راكب الصّيف لم يزل | يرى نعجة في مرتع ويثيرها |
مولّعة خنساء ليست بنعجة | يدمن أجواف المياه وقيرها |
والدّلالة على أنّ الظبية ما عزة قول أبي ذؤيب «٤».
ومعنى البيتين: هذه الرملة مأوى الوحش فلا يزال راكبها بالصيف يرى نعجة، وهي نعجة وحشية لا إنسية تألف أجواف المياه أولادها- وسيزيد المصنف ذلك إيضاحا وبسطا.
(١) ساقط من (ط).
(٢) في (ط): أنها.
(٣) في (ط): أنها.
(٤) من قصيدة في ٤١ بيتا. يرثي فيها نشيبة بن محرث، والبيت هو التاسع والثلاثون من أبياتها. انظر شرح السكري ١/ ٨٦ قوله: عادية: رجال يعدون، والمحص بالصاد المهملة: عدو شديد، وانبتارها: في شرح السكري: وانبتارها، يقول: تنبتر من الخيل فتسبق وتمضي.
(١) ساقط من (ط).
(٢) في (ط): أنها.
(٣) في (ط): أنها.
(٤) من قصيدة في ٤١ بيتا. يرثي فيها نشيبة بن محرث، والبيت هو التاسع والثلاثون من أبياتها. انظر شرح السكري ١/ ٨٦ قوله: عادية: رجال يعدون، والمحص بالصاد المهملة: عدو شديد، وانبتارها: في شرح السكري: وانبتارها، يقول: تنبتر من الخيل فتسبق وتمضي.