وتصبح عن غبّ السّرى وكأنّما | ألمّ بها من طائف الجنّ أولق |
والطيف أكثر لأنّ المصدر على هذا الوجه «٤»، أكثر منه على وزن فاعل، فطيف كالخطرة والطائف كالخاطر، وقال «٥»:
ألا يا لقوم لطيف الخيا | ل أرّق من نازح ذي دلال |
فإذا بها وأبيك طيف جنون
الطائف: ما يطوف بالإنسان ويلم به. ألق الرجل: فهو مألوق أي: جنّ أو أصابه مسّ من جنون.
انظر ديوانه/ ٢٢١ وفي (ط): وأنشد للأعشى.
(١) مجاز القرآن ١/ ٢٣٦.
(٢) في (م): ما.
(٣) في (م): «وكان».
(٤) في (ط): الوزن.
(٥) البيت لأمية بن أبي عائذ. انظر اللسان مادة/ طوف/. وفيه: لقومي، بدل:
لقوم.
(٦) سقطت من (م): آخر. والشطر عجز بيت لأبي العيال الهذلي وصدره:
ومنحتني فرضيت حين منحتني انظر شرح أشعار الهذليين للسكري ١/ ٤١٥، واللسان (طيف).
انظر ديوانه/ ٢٢١ وفي (ط): وأنشد للأعشى.
(١) مجاز القرآن ١/ ٢٣٦.
(٢) في (م): ما.
(٣) في (م): «وكان».
(٤) في (ط): الوزن.
(٥) البيت لأمية بن أبي عائذ. انظر اللسان مادة/ طوف/. وفيه: لقومي، بدل:
لقوم.
(٦) سقطت من (م): آخر. والشطر عجز بيت لأبي العيال الهذلي وصدره:
ومنحتني فرضيت حين منحتني انظر شرح أشعار الهذليين للسكري ١/ ٤١٥، واللسان (طيف).