[قال أبو علي] «١»: البنيان: مصدر، وهو جمع على حد شعيرة وشعير لأنّهم قد قالوا: بنيانه في الواحد، قال أوس «٢»:
كبنيانة القرييّ موضع رحلها | وآثار نسعيها من الدّفّ أبلق |
قال أبو زيد: يقال: بنيت أبني بنيا، وبناء وبنية، وجماعها: البنى، وأنشد «٤»:
بنى السماء فسوّاها ببنيتها | ولم تمدّ بأطناب ولا عمد |
(١) سقطت من (ط).
(٢) لم يرد في ديوانه (ط. صادر). وهو لكعب بن زهير في ديوان زهير بن أبي سلمى من قصيدة مشتركة بينهما، وليس في ديوان كعب انظر ديوان زهير بشرح ثعلب (ص ٢٥٧ ط. دار الكتب- وص ١٨٥ ط. دار الآفاق) وإيضاح الشعر للمصنف ٣٤٣.
(٣) القرييّ: في الأصل القرّي، وهو تحريف: وفي ديوانه ط. دار الكتب:
القرئي، والقريي: إضافة إلى القرية. شبه هذه الناقة ببنيان القرى، والدف: الجنب والنسع: سير تشد به الرحال، والأبلق: الأبيض في سواد.
(٤) لم نعثر على قائله.
(٢) لم يرد في ديوانه (ط. صادر). وهو لكعب بن زهير في ديوان زهير بن أبي سلمى من قصيدة مشتركة بينهما، وليس في ديوان كعب انظر ديوان زهير بشرح ثعلب (ص ٢٥٧ ط. دار الكتب- وص ١٨٥ ط. دار الآفاق) وإيضاح الشعر للمصنف ٣٤٣.
(٣) القرييّ: في الأصل القرّي، وهو تحريف: وفي ديوانه ط. دار الكتب:
القرئي، والقريي: إضافة إلى القرية. شبه هذه الناقة ببنيان القرى، والدف: الجنب والنسع: سير تشد به الرحال، والأبلق: الأبيض في سواد.
(٤) لم نعثر على قائله.