فلا ذا جلال هبنه لجلاله ولا ذا ضياع هنّ يتركن للفقر فالجرّ الوجه في ذي، ومن رفع أجراه على الاسم
لا يتركن الجليل هيبة لجلاله، ولا الضائع الفقير إشفاقا لضياعه وفقره.
وهو من شواهد سيبويه ١/ ٧٢، وابن الشجري ١/ ٣٣٤، والمفصل ٢/ ٣٧.
وهو من شواهد سيبويه ١/ ٧٢، وابن الشجري ١/ ٣٣٤، والمفصل ٢/ ٣٧.