وكان سيان ألا يسرحوا غنما... أو يسرحوه بها واغبرت السوح ١/ ٢٦٦
أبو ذؤيب الهذلي ٣/ ٣٦٧ و ٤/ ٥٣
نام الخليّ وبتّ الليل مشتجرا... كأنّ عينيّ فيها الصاب مذبوح ١/ ٢٩٧
أبو ذؤيب الهذي
وزفت الشّول من برد العشي كما... زفّ النعام إلى خفّانه الروح ٦/ ٥٦
أبو ذؤيب
شنئت العقر عقر بني شليل... إذا هبت لقاريها الرياح ٣/ ٢٠٦
إني لأرجو أن تموت الريح... فأقعد اليوم وأستريح ٢/ ٣٨١، ٤/ ٣٦
(ح)
أخاك أخاك إن من لا أخاله... كساع إلى الهيجا بغير سلاح ٦/ ٢٠٧
إبراهيم بن هرمة
فليست بسنهاء، ولا رجبيّة... ولكن عرايا في السنين الجوائح ٢/ ٣٧٢
سويد بن الصامت
وفرع يصير الجيد وحف كأنه... على الليث قنوان الكروم الدّوالح ٢/ ٣٩٢
بعض بني سليم
سل الدار من جنبي حبّر فواهب... إلى ما رأى هضب القليب المضيّح ٦/ ٢١٩
ابن مقبل
إذا فضّت خواتمها وفكّت... يقال لها دم الودج الذبيح ١/ ٢٩٥، ٢٩٧
أبو ذؤيب الهذلي
وأنت من الغوائل حين ترمى... ومن ذم الرجال بمنتزاح ١/ ٨١، ١٢٠
ابن هرمة ٥/ ٢٤٠، ٦/ ٤٤٧
هذا مقام قدمي رباح... للشمس حتى دلكت براح ٥/ ٢٠٨؟


الصفحة التالية
Icon