دعاني من نجد فإن سنينه | لعبن بناء شيبا وشيّبننا مردا ٢/ ٣٧٤ |
أعد نظرا يا عبد قيس فإنما | أضاءت لك النار الحمار المقيدا ٢/ ١٧١ |
ألا حيّ ندماني عمير بن عامر | إذا ما تلاقينا من اليوم أو غدا ١/ ٢٨ |
وكان وإياها كحرّان لم يفق | عن الماء إذا لاقاه حتى تقدّدا ٢/ ٢٨ |
وأين ركيب واضعون رحالهم | إلى أهل بعل من مقامة أهودا ٣/ ٤٢٠ |
ألا غنّياني وارفعا الصوت بالملا | فإن الملا عندي يزيد المدى بعدا ٦/ ١٩٥ |
فإن تجمع أوتاد وأعمدة | وساكن بلغوا الأمر الذي كادوا ٥/ ٢١٥ |
أهوى لها مشقصا حشرا فشبرقها | وكنت أدعو قذاها الإثمد القردا ٦/ ١٠٣ |
مرّوا سراعا فقالوا كيف سيدكم | قال الذي سألوا أمسى لمجهودا ٤/ ٣٨٤ |
حتى إذا سلكوهم في قتائدة | شلّا كما تطرد الجمالة الشّردا ٥/ ٩٣ |
صابوا بستة أبيات وأربعة | حتى كأن عليهم جابيا لبدا ٦/ ٣٣٤ |
إذا تجرّد نوح قامتا معه | ضربا أليما بسبت يلعج الجلدا ٤/ ٢١٠ |
لقد أعجبتموني من جسوم | وأسلحة ولكن لا فؤادا ١/ ٣٠٥ |
تقوه أيها الفتيان إنّي | رأيت الله قد غلب الجدودا ٣/ ٢٨ |