أبو زيد الطائي
ودويّة مثل السماء اعتسفتها | وقد صبغ الليل الحصى بسواد ٤/ ٢٧١ |
طرحنا إزارا فوقها أيزنيّة | على منهل من قدقداء ومورد ٢/ ٣٢٦ |
إن الذي حانت بفلج دماؤهم | هم القوم كل القوم يا أم خالد ١/ ١٥١ |
فحياك ودّ من هداك لفتية | وخوص بأعلى ذي نضالة هجّد ٦/ ٣٢٨ |
أخالد ما راعيت من ذي قرابة | فتحفظني بالغيب أو بعض ما تبدي ١/ ٢٣١ |
يودون لو يفدونني بنفوسهم | ومثنى الأواقي والقيان النواهد ٢/ ١٤٦ |
متى تأتني أصبحك كأسا روية | وإن كنت عنها ذا غنى فاغن وازدد ١/ ٢٠٦ |
وعنس كألواح الإران نسأتها | على لا حب كأنه ظهر برجد ٦/ ١١ |
إلا أيهذا الزاجري أحضر الوغى | وأن أشهد اللذات هل أنت مخلدي ٦/ ٩٩ |
خذول تراعي ربربا بخميلة | تناول أطراف البرير وترتدي ٦/ ٢٣٦ |
أعاذل إن اللوم في غير كنهه | عليّ طوى من غيك المتردّد ٦/ ٣٧٢ |
أعاذل ما يدريك أن منيّتي | إلى ساعة في اليوم أو في ضحى الغد ٣/ ٣٨٠ |
وكنا إذا الجبار صعّر خدّه | ضربناه تحت الأنثيين على الكرد ٢/ ٥٦ |