قعودا لدى الأبواب طلّاب حاجة | عوان من الحاجات أو حاجة بكرا ٣/ ٣٦٣ |
لكم مسجدا الله المزوران والحصا | لكم قبضه من بين أثرى واقترا ٥/ ٣٤٨ |
على لاحب لا يهتدى لمناره | إذا سافه العود الديافيّ جرجرا ٢/ ٤٧ |
ولما بدا حوران والآل دونه | نظرت فلم تنظر بعينيك منظرا ٦/ ٢٧١ |
إذا مت عن ذكر القوافي فلن ترى | لها شاعرا مثلي أطب وأشعرا |
وأكثر بيتا شاعرا ضربت به | بطون جبال الشعر حتى تيسرا ٥/ ٣٣ |
إن كان ظني صادقي وهو صادقي | بشملة يحبسهم بها محبسا وعرا ٦/ ٢٠ |
لا أب وابنا مثل مروان وابنه | إذا هو بالمجد ارتدى وتأزرا ١/ ١٨٩ |
تقرب يخبو ضوؤه وشعاعه | ومصّح حتى يستراء فلا يرى ٦/ ١٢٥ |
ألا في سبيل الله تغيير لمتي | ووجهك ممّا في القوارير أصفرا ٦/ ٣٥٢ |
أو معبر الظهر ينبي عن وليّته | ما حج ربّه في الدنيا ولا اعتمرا ٥/ ٣٨٧ |
لو لم تكن غطفان لا ذنوب لها | إليّ لامت ذوو أحسابها عمرا ١/ ١٦٨ |
ويلغى دونها المرئي لغوا | كما ألغيت في الدية الحوارا ٢/ ٣٥٧ |
فأيّي ما أويّك كان شرا | فقيد إلى المقامة لا يراها ٥/ ٤٧١ |