أبو ذؤيب الهذلي
لهنّ نئيج بالنشيل كأنها | ضرائر حرميّ تفاحش غارها ٤/ ١٥٤ |
أبو ذؤيب الهذلي
موشّحة بالطرتين دنا لها | جنى أيكة يضفو عليها قصارها ٥/ ٥٢ |
أبو ذؤيب الهذلي
وقرّبن بالزرق الجمائل بعد ما | تقوّب عن غربان أوراكها الخطر ٢/ ٤٤٩ |
ذو الرمة و ٣/ ٣٦٨ و ٥/ ١٤٣ و ٦/ ٣٦٥
إذا ما علاها راكب الصيف لم | يزل يرى نعجة في مرتع ويثيرها |
مولعة خنساء ليست بنعجة | يدمن أجواف المياه وقيرها ٣/ ٤٢١ |
ذو الرمة
ومن جردة غفل بساط تخاشنت | به الوشي قرّأت الرياح وخورها ٣/ ١٨٤ |
ذو الرمة ٤/ ٣٠٢ و ٥/ ١٩٨ و ٦/ ٤١٠
كلون الحصان الأنبط البطن قائما | تمايل عنه الجلّ واللون أشقر ٥/ ١٣٣ |
ذو الرمة
فيا ميّ هل يجزى بكائي بمثله | مرارا وأنفاسي إليك الزواخر |
وأني متى أشرف من الجانب الذي | به أنت من بين الجوانب ناظر ٦/ ٢٦٩ |
ذو الرمة
خذوا حظكم يا آل عكرم واذكروا | أواصرنا والرحم بالغيب تذكر ٢/ ٣٠٣ |
زهير
إذا قلت هذا حين أسلو يهيجني | نسيم الصبا من حيث يطّلع الفجر ٢/ ٢٥٠ |
أبو صخر الهذلي
لنا ثلة مقصورة حضنيّة | لها بين جرس الراعيين يواعر ١/ ٢٩٦ |
رجل من بني سعد
هم أنشبوا زرق القنا في نحورهم | وبيضا تقيض البيض من حيث طائره ٣/ ٢٧٩ و ٢٨٠ |
تنظرت نصرا والسماكين أيهما | علي من الغيث استهلت مواطره ١/ ٩٢ |
الفرزدق ٣/ ٨١