رحت وفي رجليك ما فيهما | وقد بدا هنك من المئزر ٢/ ٨٠، ٦/ ٣٢ |
سالتاني الطلاق أن رأتاني | قلّ ما لي قد جئتماني بنكر ٢/ ٢٠٩ |
وكنت ربيعا لليتامى وعصمة | فملك أبي قابوس أضحى وقد نجز ٥/ ٣٧٦ |
إذا لقيتك تبدي لي مكاشرة | وإن تغيبت كنت الهامز اللّمزة ٤/ ١٩٦ |
كأنّ خزّا تحته وقزّا | أو فرشا محشوة إوزّا ٤/ ١٦٩ |
تفادي إذا استذكى عليها وتتقي | كما يتقي الفحل المخاض الجوامز ٢/ ١٤٧ |
وحلّأها عن ذي الأراكة عامر | أخو الخضر يرمي حيث تكوى النواحز ٣/ ٢٤٤ |
قد حال دون دريسيه مئوبة | نسع لها بعضاه الأرض تهزيز ٢/ ٨٩، ٢٥٢ |
هذا الزمان مولّ خيره آزي | صارت رءوس به أذناب أعجاز ٤/ ١٥٠ |
أحبّ كلب في كلابات الناس | إلي نبحا كلب أمّ العباس ٣/ ٣٦٨ |