النابغة ٤/ ٣٥٠ و ٦/ ٢١٧
يسهّد من نوم العشيّ سليمها | لحلي النساء في يديه قعاقع ٤/ ٨١ |
أقارع عوف لا أحاول غيرها | وجوه قرود تبتغي من تجادع ٥/ ٨٦ |
وعيد أبي قابوس في غير كنهه | أتاني ودوني راكس فالضواجع ٥/ ٣٧٦ |
ترى الثور فيها مدخل الظلّ رأسه | وسائره باد إلى الشمس أجمع ٤/ ٣٢٢ |
زوجة أشمط مرهوب بوادره | قد صار في رأسه التخويص والنّزع ٤/ ٣٢٥ |
أبا خراشة إما أنت ذا نفر | فإن قومي لم تأكلهم الضبع ٤/ ٣٨٦ |
حميت عليه الورع حتى وجهه | من حرها يوم الكريهة أسفع ١/ ٣٠ |
متفلّق أنساؤها عن قانئ | كالقرط صاو غبره لا يرضع ٢/ ٤٧ |
سبقوا هويّ وأعنقوا لهواهم | فتخرموا ولكل جنب مصرع ١/ ٨٧ |
ولقد حرصت بأن أدافع عنهم | فإذا المنية أقبلت لا تدفع ٢/ ٣٥٣ |
وعليهما مسرودتان قضاهما | داود أو صنع السوابغ تبّع ٣/ ٣١٩ |
بان الخليط برامتين فودّعوا | أو كلّما ظعنوا لبين تجزع ٣/ ٣٥٧ |
لما أتى خبر الزبير تواضعت | سور المدينة والجبال الخشع ٥/ ٢١٦ |