عدس ما لعباد عليك إمارة | نجوت وهذا تحملين طليق ٢/ ٣٢٠ |
فلو أنك في يوم الرخاء سألتني | طلاقك لم أبخل وأنت صديق ٢/ ١٧٣ |
فإن تنطق الهجراء أو تشر في الخنا | فإن البغاث الأطحل اللون ينطق ٢/ ٤٠ |
ولم يرتفق والناس محتضرونه | جميعا وأبدي المعتفين زواهقه ٢/ ٣٦٣ |
تضمّنها وهم ركوب كأنه | إذا ضمّ جنبيه المخارم رزدق ٣/ ٢٤٣ |
وإن لكيزا لم تكن ربّ عكّة | لدن صرحت حجاجهم فتفرّقوا ٤/ ١٥٦ |
وسائلة بثعلبة بن سير | وقد أودت بثعلبة العلوق ٢/ ٢١٠، ٢١١ |
ناديت باسم ربيعة بن مكدّم | أن المنوه باسمه الموثوق ٥/ ٢١٨ |
يكفيك من بعض ازديار الآفاق | سمراء مما درس ابن مخراق ٣/ ٣٧٤ |
إني إذا لم يند حلقا ريقه | وركد السّبّ فقامت سوقه ٣/ ١٣٠ |
لاح سحاب فرأينا برقه | ثم تدانى فسمعنا صعقه ٦/ ٢٢٢ |
ما تعادى عنه النهار فما تع | جوه إلا عفاقة أو فواق ٣/ ٢٠٧ |