كلما أن تفرق آل ليلى | جرت بيني وبينهم ظباء |
جرت سنحا فقلت لها مروعا | نوى مشمولة فمتى اللقاء ٥/ ٨٨ |
زهير
ولولا يوم يوم ما أردنا | جزاءك والقروض لها جزاء ١/ ١٦٦ |
الفرزدق ٢/ ٦٦
وجبريل أمين الله فينا | وروح القدس ليس له كفاء ٢/ ١٦٨ |
حسان بن ثابت ٦/ ٤٦٣
هم الآسون أمّ الرأس لما | تواكلها الأطبة والإساء ٤/ ٤٣٥ |
الحطيئة
بادت وغير أيهن مع البلى | إلا رواكد جمرهن هباء |
ومشجّج أما سواء قذاله | فبدا وغيّر ساره المعزاء ٣/ ٢٢٥ |
ذو الرمة أو الشماخ و ٥/ ٣١٣، ٦/ ١٨٧، ٢٥٦
وبوّئت في صميم معشرها | فصحّ في قومها مبوّئها |
وما أراها تزال الدهر ظالمة | تحدث لي قرحة وتنكؤها ٤/ ٣١٠ |
ابن هرمة و ٣١٤، ٣٢٠
يدع الحيّ بالعشي رغاها | وهم عن رغيفهم أغنياء ٢/ ٤٥٩ |
عدي بن الرقاع
أجمعوا أمرهم بليل فلمّا | أصبحوا أصبحت لهم ضوضاء ٤/ ٢٨٧ |
الحارث بن حلزة
تذهل الشيخ عن بنيه وتبدي | عن خدام العقيلة العذراء ٤/ ١٨٦ |
؟ ٦/ ٤٥٧
ظاهرات الجمال والحسن ينظر | ن كما ينظر الأراك الضباء؟ ٦/ ٢٧٠ |
(ء)
هلّا كوصل ابن عمار تواصلني | ليس الرجال وإن سوّوا بأسواء ١/ ٢٤٧ |
رافع بن هريم