وما عنده رزقي علمت ولا له | علي من الريح الجنوب ولا الصبا ٢/ ٢٥٦ |
الأعشى
أراني لدن أن غاب رهطي كأنما | يراني فيكم طالب الضيم أرنبا ٤/ ١٥٦ |
الأعشى ٥/ ١٢٨
وليس مجيرا إن أتى الحيّ خائفا | ولا قائلا إلا هو المتعيّبا ٤/ ٣٢١ |
الأعشى ٦/ ١٣٤
ثمّت لا تجزونني عند ذاكم | ولكن سيجزيني الإله فيعقبا ٥/ ٤٢ |
الأعشى
ومن يغترب عن أهله لا يزل يرى | مصارع مظلوم مجرّا ومسحبا |
وتدفن منه الصالحات وإن يسيء | يكن ما أساء النار في رأس كوبا ٦/ ١٣١ |
الأعشى
منت لك أن تلقى ابن هند منيّة | وفارس قيّاس إذا ما تلبّبا ٦/ ٣٤٧ |
ابن أحمر
كذبت عليكم أوعدوني وعلّلوا | بي الأرض والأقوام قردان موظبا ١/ ٣٣٤ |
خداش بن زهير
تركتني حين لا مال أعيش به | وحين جنّ زمان الناس أو كلبا؟ ١/ ١٦٨ |
قوم إذا عقدوا عقدا لجارهم | شدوا العناج وشدوا فوقه الطنبا ٣/ ٢٥٢ |
الحطيئة
أقلي اللوم عاذل والعتابا | وقولي إن أصبت لقد أصابا ١/ ٧٣ |
جرير ٢/ ٣٦١، ٣٧٦ و ٣/ ٢٢٠ و ٤/ ٣٥٢ و ٦/ ٣٥١
سألناها الشفاء فما شفتنا | ومنّتنا المواعد والخلابا ٢/ ٢٠٩ |
جرير
وكائن بالأباطح من صديق | يراني لو أصبت هو المصابا ٣/ ٨٠ |
جرير ٦/ ٢٩٨
ألان فقد فرغت إلى نمير | فهذا حين صرت لهم عذابا ٤/ ٢٥٦ |
الصفحة التالية