وقد حلفت بالله ميّة ما الذي | أقول لها إلا الذي أنا كاذبه ٤/ ٤٤٢ |
ألا رب من يهوى وفاتي ولو دنت | وفاتي لذلت للعدو مراتبه ٥/ ٣٧ |
له واحف والصلب حتى تقطّعت | خلاف الثريا من أريك مآربه ٥/ ١١٤ |
وقائلة تخشى علي أظنه | سيودي به ترحاله ومذاهبه ٥/ ٢٢٥ |
ويشبح بالكفين شبحا كأنه | أخو فجرة عالى به الجذع صالبه ٦/ ٢٠٨ |
نظرن إلى أظعان مي كأنها | مولية ميس يميل ذوائبه ٦/ ٢٧٠ |
نزائع مقذوفا على سرواتها | بما لم تخالسها الغزاة وتركب ١/ ٣٠٢ |
وقد منّت الخذواء منا عليهم | وشيطان إذا يدعوهم ويثوّب ٢/ ٢٣ |
وبالسّهب ميمون النقيبة قوله | لملتمس المعروف أهل ومرحب ٤/ ٣٤٢ |
وبالسّهب ميمون النقيبة قوله | لملتمس المعروف أهل ومرحب ٣/ ١٦٤ |
تواترن حتى لم تكن لي ريبة | ولم يك عما خبروا متعقب ٥/ ٢٩٥ |
فلا تحرمنّي نائلا عن جنابة | فإني امرؤ وسط القباب غريب ٣/ ١٥٧ |
تتبع أفياء الظلال عشية | على طرق كأنهن سبوب ٥/ ٦٩، ٦/ ٤٤ |