للوعيد الذي ورد فيه، فيجب ألايصده الحديث عن الحفظ بل عليه أن يقبل ويجاهد نسفه، فالعبديصلح نيته بمايستطيع، ويسأل الله أن يصلح له نيته فالله لايخيب من سأله وهذا رجاؤنا في ربنا، تبارك وتعالى،.
الحديث الثالث والثلاثون القرآن حُجّةٌ لكَ أو عَليكَ:
عن أبي مالك الأشعَري رضي الله عنه قال: قالَ رسول الله صلى الله عليه وسلم: والقُرآنُ حُجّةٌ لكَ أو عَليكَ، كلُ النَّاسِ يَغدُو فَبَايعٌ نَفسَهُ فَمُعِتقُهَا أو مُوبِقُها)) رواه مسلم وغيره)