[... ] ويجوز في (كُفُوًا) وجهان:
أحدهما: أن يكون خبرًا لـ (يكن).
والثاني: أن يكون حالًا من (أحد) [... ] في الأصل وصفاً فلما [... ] على الحال [... ].

لِمَيَّةَ موحِشاً طَلَلٌ يَلُوح كأنَّه خِلَلُ
ويكون (له) الخبر. وهو قياس قول [ ] أن تخبر النكرة عن النكرة؛ لأنَّ فيها فائدة، والفائدة في قوله (له).
* * *


الصفحة التالية
Icon