اليوم كلاماً يفهمونه ويؤثر فيهم ويعرفون أنه الحق؟.
الجواب: صاحب كتاب توحيد الخالق يسدّ طرق الدعوة الرحيبة المستنيرة ويفتح هذا الطريق المظلم.
الدعوة كغيرها من أمور الدين التي أُمرنا أن نتبع فيها ولا نبتدع، ولينظر من ترك طريق الرسول ﷺ وأصحابه بالدعوة بأي شيء وقع؟.
لقد حُرِّفت معاني القرآن والحديث، واحْتُقِر السلف، وعُظِّم الكفار، وعُظِّم وصُوِّب ضلالهم، وضل من ضل من المسلمين بسلوك طرق ظنوها