فالمطر في العلو وهو المراد بالسماء وفيه حياة الناس ورزقهم، والجنة فوق السماء السابعة، وهذا هو اللائق بكلام الله لا ما قاله صاحب كتاب توحيد الخالق مجاراة لأرباب العلوم الخبيثة.


الصفحة التالية
Icon