في الزمر ﴿فَاتَّقُونِ﴾، في المؤمن ﴿التَّلَاقِ﴾، و ﴿التَّنَادِ﴾، و ﴿عِقَابِ﴾، في الزخرف ﴿سَيَهْدِينِ﴾، ﴿وَأَطِيعُونِ﴾، في الدخان ﴿تَرْجُمُونِ﴾، ﴿فَاعْتَزِلُونِ﴾، في قاف ﴿وَعِيدِ﴾، ﴿وَعِيدِ﴾ موضعان، في الذاريات ﴿لِيَعْبُدُونِ﴾، ﴿يُطْعِمُونِ﴾، ﴿يَسْتَعْجِلُونَ﴾، في القمر ﴿وَنُذُرِ﴾ ستة مواضع، في الملك ﴿نَذِيرٌ﴾، و ﴿نَكِيرِ﴾، في نوح ﴿وَأَطِيعُونِ﴾، في المرسلات ﴿فَكِيدُونِ﴾، في الفجر ﴿يَسْرِ﴾، ﴿بِالْوَادِ﴾، ﴿أَكْرَمَنِ﴾، ﴿أَهَانَنِ﴾، في الكافرين ﴿وَلِيَ دِينِ﴾، فذلك ستة وثمانون ياء في آخر الآي.
أما الياءات التي في وسط الآي في البقرة ﴿الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ﴾، ﴿وَاتَّقُونِ﴾، في آل عمران ﴿وَمَنِ اتَّبَعَنِ﴾، ﴿وَخَافُونِ﴾، في المائدة ﴿وَاخْشَوْنِ﴾، في الأنعام ﴿وَقَدْ هَدَانِ﴾، في الأعراف ﴿ثُمَّ كِيدُونِ﴾، في هود ﴿فَلَا تَسْأَلْنِ﴾، و ﴿تُخْزُونِ﴾، ﴿يَوْمَ يَأْتِ﴾، في يوسف ﴿تُؤْتُونِ﴾، في إبراهيم ﴿أَشْرَكْتُمُونِ﴾، في سبحان ﴿أَخَّرْتَنِ﴾، و ﴿الْمُهْتَدِ﴾، في الكهف ﴿يَهْدِيَنِ﴾، ﴿إِنْ تَرَنِ﴾، ﴿أَنْ يُؤْتِيَنِ﴾، ﴿تُعَلِّمَنِ﴾، ﴿الْمُهْتَدِ﴾، ﴿مَا كُنَّا نَبْغِ﴾، في طه ﴿تَتَّبِعَنِ﴾، في الحج ﴿وَالْبَادِ﴾، في النمل ﴿أَتُمِدُّونَنِ﴾، في سبأ ﴿كَالْجَوَابِ﴾، في المؤمن ﴿اتَّبَعَنِ﴾، في عسق ﴿الْجَوَارِ﴾، في الزخرف ﴿فَاتَّبِعُونِي﴾، في ق ﴿الْمُنَادِ﴾، القمر ﴿الدَّاعِ﴾، و ﴿الدَّاعِ﴾ موضعان فذلك أحد وثلاثون ياء وافقهما مكي في قول مجاهد، وحميد، وابن كثير في الحالين في أحد عشر موضعا ﴿يَوْمَ يَأْتِ﴾، و ﴿نَبْغِي﴾، ﴿تَتَّبِعَنِ﴾، ﴿أَتُمِدُّونَنِ﴾، ﴿وَالْبَادِ﴾، ﴿كَالْجَوَابِ﴾، ﴿الْجَوَارِ﴾، ﴿التَّلَاقِ﴾، و ﴿التَّنَادِ﴾ في ﴿الْمُنَادِ﴾، و ﴿يَسْرِ﴾، زاد مجاهد في الباقي و ﴿التَّنَادِ﴾، و ﴿الْمُنَادِ﴾، و ﴿يَسْرِ﴾ مثل ﴿وعيد﴾ في الأصل، قال أبو الحسين: ابن فليح الوصل فقط ولا أعرف هذا، زاد القواس والبزي ﴿تؤتون﴾، و ﴿المتعال﴾، و ﴿الدَّاعِ﴾، و ﴿دُعَاءً﴾، و ﴿أَخَّرْتَنِ﴾، و ﴿يَهْدِيَنِ﴾، و ﴿تَرَنِ﴾، و ﴿يُؤْتِيَنِ﴾، و ﴿تُعَلِّمَنِ﴾، و ﴿اتَّبِعُونِ﴾، و ﴿يَدْعُ الدَّاعِ﴾، و ﴿إِلَى الدَّاعِ﴾، و ﴿بِالْوَادِ﴾، و ﴿أَكْرَمَنِ﴾، و ﴿أَهَانَنِ﴾ وفي موضع خلاف بينهم أبينها إن شاء الله تعالى روى ابن شنبوذ وابن مجاهد عن قنبل في قول أبي الحسين ﴿أَكْرَمَنِ﴾، ﴿أَهَانَنِ﴾ بغير ياء في الحالين.


الصفحة التالية
Icon