نَعْجَةٌ}، ﴿وَعَزَّنِي﴾، ﴿عَلَيَّ فَطَفِقَ﴾ لا خلاف ﴿رَبِّي حَتَّى تَوَارَتْ﴾، ﴿أَنِّي مَسَّنِيَ﴾، ﴿رَبِّ اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي﴾، ﴿مَا كَانَ لِيَ مِنْ عِلْمٍ﴾، ﴿إِنْ يُوحَى إِلَيَّ﴾ ولا خلاف فيه ﴿إِنِّي خَالِقٌ بَشَرًا﴾، ﴿مِنْ رُوحِي﴾، ﴿بِيَدَيَّ﴾ ولا خلاف فيه ﴿خَلَقْتَنِي﴾ خمسة عشر وما لقيته الهمزة ﴿بَعْدِي﴾، ﴿أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطَانُ﴾، ﴿لَعْنَتِي إِلَى﴾، ﴿أَنْظِرْنِي إِلَى﴾، ﴿رَبِّ﴾ فيهما.
الزمر
ثمانية عشر ياء ما لم يلقها همزة ﴿رَبِّي عَذَابَ﴾، ﴿مُخْلِصًا لَهُ دِينِي﴾، ﴿أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ﴾، ﴿إِنِّي عَامِلٌ﴾، ﴿هَدَانِي لَكُنْتُ﴾، ﴿لِي كَرَّةً﴾، ﴿جَاءَتْكَ آيَاتِي﴾، ﴿يَا حَسْرَتَا﴾ إضافة أبو جعفر وشيبة حكى أبو الحسن عن زيد بن علي عن أبي جعفر بإسكان الياء وهو خطأ وأما ﴿عِبَادِي﴾ في ثلاث مواضع فقد مضى، وما لقيتها الهمزة ﴿إِنِّي أُمِرْتُ﴾، ﴿إِنِّي أَخَافُ﴾، ﴿أَعْبُدُ﴾ هذه همزة القطع مضى الكلام فيها غير أن البكرواني عن هشام فتح ياء ﴿تَأْمُرُونِّي﴾ مع من فتح.
أما ما لقيتها همزة الوصل قوله: ﴿إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ﴾، ﴿حَسْبِيَ اللَّهُ﴾، ﴿يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا﴾ مضى الكلام فيها لكن الأعمش أسكن ﴿حَسْبِيَ اللَّهُ﴾ كالتي في التوبة، وأما ﴿يَا عِبَادِيَ﴾ فأسكنها عراقي غير عاصم، وابن سعدان، ومحمد في الأخير، والقباب، والزعفراني أما ﴿يَا قَوْمِ اعْمَلُوا﴾ محذوفة بالإجماع كما ذكرنا.
حم المؤمن
سبع وعشرون ياء ﴿إِنِّي عُذْتُ بِرَبِّي وَرَبِّكُمْ﴾، ﴿تَدْعُونَنِي لِأَكْفُرَ﴾، ﴿لِي صَرْحًا﴾، ﴿وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ﴾، ﴿مَا لَيْسَ لِي﴾، ﴿بِهِ عِلْمٌ﴾، ﴿عَنْ عِبَادَتِي﴾، ﴿إِنِّي نُهِيتُ﴾، ﴿مِنْ رَبِّي﴾، و ﴿أُمِرْتُ﴾ تسع ياءات.
وما لقيتها الهمزة ﴿ادْعُونِي أَسْتَجِبْ﴾، ﴿ذَرُونِي أَقْتُلْ﴾، ﴿إِنِّي أَخَافُ﴾ ثلاث مواضع ﴿تَدْعُونَنِي إِلَيْهِ﴾، ﴿أَمْرِي إِلَى اللَّهِ﴾، ﴿مَا لِي أَدْعُوكُمْ﴾، ﴿وَتَدْعُونَنِي إِلَى النَّارِ﴾، ﴿لَعَلِّي أَبْلُغُ الْأَسْبَابَ﴾، وقد مضى الحكم فيها غير ابن أبي خليل وعتبة بن حماد عن نافع وافق ابن مقسم في ﴿تَدْعُونَنِي﴾ وهشام طريق الحلواني وسلام وأيوب في {مَا