تفسير سورة الفرقان [٧ - ١٦]
لقد أضل الله المشركين لعنادهم وكفرهم وتعجبهم من كون الرسول ﷺ بشراً، ومع ذلك يرد الله عليهم بالحجج والبراهين الساطعة، ويرهبهم من دخول النار، ويرغبهم في دخول الجنة، ولا يكون ذلك إلا بالانصياع لأوامر الله، والإيمان بما جاء به محمد صلى الله عليه وسلم.


الصفحة التالية
Icon