سبب نزول قوله تعالى: (وسيجنبها الأتقى ولسوف يرضى)
قال ابن كثير: ذكر غير واحد من المفسرين أن هذه الآيات نزلت في أبي بكر الصديق رضي الله تعالى عنه، حتى إن بعضهم حكى الإجماع على ذلك، ولا شك أنه داخل فيها، وأولى الأمة بعمومها.
وقال بعض العلماء: هو أبو بكر في قول جميع المفسرين.
لكن لفظ الآية لفظ العموم، لكن أولى الناس بالدخول في هذا العموم أبو بكر الصديق رضي الله تعالى عنه.


الصفحة التالية
Icon