٢١٥ - وأخبرني أيضاً عن أبي صخر أن عمر بن عبد العزيز كان يسجد في النجم، و ﴿إِذا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ﴾، وَ ﴿اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الذي خلق﴾.
٢١٦ - قال: وحدثني عبد الجبار بن عمر أن عمارة بن غزية الأنصاري حدثه عن أبي بكر بن حزم أنه كان يقرأ في صلاة الصبح من يوم الجمعة بـ ﴿آلم تنزيل﴾ السجدة، ويسجد فيها.
٢١٧ - قال: وحدثني بكر بن مضر قال: صليت مع رزيق بن -[٩٧]- حكيم بأيلة وهو أميرها صلاة الصبح، فقرأ في الركعة الأولى بسورة السجدة، وسجد فيها؛ قال: وكان طويل الصلاة.