تفسير قوله تعالى: (أم لهم سلم يستمعون فيه)
قال تعالى: ﴿أَمْ لَهُمْ سُلَّمٌ يَسْتَمِعُونَ فِيهِ فَلْيَأْتِ مُسْتَمِعُهُمْ بِسُلْطَانٍ مُبِينٍ﴾ [الطور: ٣٨]، فبقيت هنا فرضية، وهي أن يكون لديهم طريق، وسبب إلى السماء، فصعدوا إلى السماء فثبت لهم الذي أنك لست بنبي، فلذلك ينكرون عليك الأمر.