موقف المسلمين عند إعراض أهل الكتاب
قال تعالى: ﴿فَإِنْ تَوَلَّوْا﴾ [آل عمران: ٦٤] أي: فإن لم يقبلوا هذا الذي عرضته عليهم ﴿فَقُولُوا اشْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُونَ﴾ [آل عمران: ٦٤] أي: نحن باقون على ما نحن عليه من الإسلام واتخاذ الله جل وعلا إلها واحدا، لا رب غيره ولا إله سواه.


الصفحة التالية
Icon