المراد بابن السبيل في قوله تعالى: (وابن السبيل)
وذكرنا اختلاف العلماء في قوله جل وعلا: ﴿وَاِبْنِ السَّبِيلِ﴾ [التوبة: ٦٠]، ورجحنا أنه المجاهد المتطوع في أصح أقوال العلماء، وللعلماء في ذلك - كما قلنا - أقوال عدة.


الصفحة التالية
Icon