٢٣٧ - وشريت بردا ليتني | من بعد برد كنت هامه |
٢٣٨ - [أو] هامة تدعو صدى | بين المشقر واليمامه |
٢٣٩ - الريح تبكي شجوه | والبرق يلمع في غمامه |
وإنما كان الكلام المحكم أم الكتاب؛ لأنه كالأصل في رد المتشابه إليه، واستخراج علمه منه، وذلك كالاستواء في المتشابه إذ يكون بمعني الجلوس على السرير، وبمعني القدرة والاستيلاء وهذا يجوز على الله، والأول لا يجوز بدليل المحكم وهو