وقيل: شهادة الله إخبار، وشهادتنا: إقرار.
وقيل: شهادة الله في ما خلق من العالم لتكون مشاهدة آثار الصنعة فيه شهادة على صانعها الحكيم.
(قائما بالقسط)
على الحال من اسم الله، أي ثبت تقديره بالعدل واستقام تدبيره على الحق.
(إن الذين)
بالكسر على الاستئناف. وبالنصب على البدل من (أنه لا إله إلا هو).
(بغيا بينهم)
مفعول الاختلاف.
وقيل: مصدر فعل محذوف، أي بغوا بينهم بغياً.