مخلصا لله، على عادة الزمان في التبتل وحبس الأولاد على العبادة في بيت المقدس.
وقيل: عتيقا من أمر الدنيا ليتخلى بطاعة الله من تحرر الرقبة. (فتقبلها ربها بقبول حسن وأنبتها نباتا)
المصدر على بناء الفعل. كما قال القطامي:

٢٤٢ - وخير الأمر ما استقبلت منه وليس بأن تتبعه اتباعاً


الصفحة التالية
الموسوعة القرآنية Quranpedia.net - © 2024
Icon
٢٤٣ - كذلك وما رأيت الناس إلا إلى [ما] جر [غاويهم] سراعاً