٢٤٤ - [بات يغشيها] بغضب باتر | يقصد في أسوقها وجائر |
والزجاج يقول: إن (ورسولا) ايضا عطف على هذا الموضع.
أي: يكلمهم في المهد وكهلا ورسولا.
وقال [الأخفش: الواو] زائدة، تقديره: ويعلمه الكتاب رسولا. (من أنصاري إلى الله)
أي: مع الله.
٢٤٤ - [بات يغشيها] بغضب باتر | يقصد في أسوقها وجائر |