وجميع ما في هذا الكتاب من تفسير أسفر عن وجهه أو تأويل أحسر عن ذراعه فهو يجري على سائر ما جمع فيهما مجرى الغرة من الدهم والقرحة من الكمت وبالله التوفيق


الصفحة التالية
Icon