شفيرها وحرفها.
(كنتم خير أمة)
أي: [فيما] تتسامعه الأمم من تواتر البشارة بكم.
قيل: إن كان هذه تامة، أي حدثتم خير أمة.
وقيل: إن كنتم وأنتم سواء، ودخول كان وخروجها بمنزلة، إلا ما يفيد من تأكيد وقوع الأمر، بمنزل ما قد كان في الحقيقة.
(إلا أذى)
إلا كلاماً مؤذياً.


الصفحة التالية
Icon