هما بنو سلمة، وبنو حارثة حيان من الأنصار.
(والله وليهما)
أي: كيف يفشل من الله وليه.
(من فورهم)
من وجههم.
وقيل: من غضبهم تشبيها لاضطراب الغضبان وثورانه بفوران القدر.
(مسومين)
هما بنو سلمة، وبنو حارثة حيان من الأنصار.
(والله وليهما)
أي: كيف يفشل من الله وليه.
(من فورهم)
من وجههم.
وقيل: من غضبهم تشبيها لاضطراب الغضبان وثورانه بفوران القدر.
(مسومين)