(وما يتلى عليكم في الكتاب)
موضعه رفع بالابتداء، وخبره محذوف، على تقدير: "وما يتلى عليكم في الكتاب مبين" وهو في أول السورة من ذكر الميراث، وما في أثنائها وآخرها.
(إن يكن غنيا أو فقيرا فالله أولى بهما)
أي: الله أرأف بالفقير منكم وأعلم بحال الغني.
نزلت في غني وفقير اختصما إلى النبي عليه السلام، فظن أن الفقير لا يظلم الغني.
(فلا تتبعوا الهوى أن تعدلوا)


الصفحة التالية
Icon