وقيل: واحد. وجمعه أنصاب ونصائب. قال الفرذدق:
٣٢٤ - ومالئه الحجلين لو أن مَيِّتاً | ولو كان في الأكفان تحت [النصائب] |
٣٢٥ - دعته لألقى التُّرب عنه انتفاضه | ولو كان تحت الراسيات الرواسب |
أي: تطلبوا، من الأقسام بضرب الميسر.
(وما علمتم من الجوارح)
الكواسب أنشد الأصمعي شعر: