(وميثاقه الذي واثقكم به)
أي بيعة الرسول على طاعته.
وقيل: هو ما في العقول من أدلة التوحيد (٢).
(نقيبا)
حفيظاً عارفاً، و [النَّقَّاب]: الباحث المنقر عن الشيء.
(وعزرتموهم)
عذرته أعزرُه عزراً: إذا [حطته وكنفته].
وعزرتُه: فخّمت أمره وعظمته، فكأنه لقربه من الأرز كانت التقوية معناه