٣٣٥ - خرجنا من الدنيا ونحن من أهلها فلسنا من الأحياء فيها ولا الموتى
٣٣٦ - إذا جاء [نا] [السَّجَانُ] يوماً لحاجةٍ [عجبنا] وقلنا جاء هذا من الدنيا
(ومن يرد الله فتنته)
أي: عذابه. كقوله: (على النار يفتنون).
(ومهيمناً عليه)
أي: أميناً عليه.


الصفحة التالية
Icon