٣٦٠ - صَدِّق مقالته واحذر عداوته والبِسْ عليه بشكٍّ مثل ما لَبِسَا
(كتب على نفسه الرحمةَ)
بما عرّض له الخلق من الثواب ودعاهم إلى الطاعة وأراهم من الأدلة، ثم
لم يعاجل بالعقوبة على المعصية.
(ليجمعنكم)
لا موضع له من إعراب ما مضى؛ لأنه ابتداءُ قسمٍ.
وقيل. موضعه نصب بـ (كَتَبَ).
(الذين خسروا)
نصبٌ على البدل من الضمير في "ليجمعنكم".


الصفحة التالية
Icon