٣٦٦ - لقد أردى الفوارس يومَ حسْي غلاماً غير منَّاع المتاع
٣٩٧ - ولا فرحٍ بخيرٍ إن أتاه ولا جزعٍ من الحدثان لاع
٣٩٨ - ولا وقَّافَةٍ والخيل تردي ولا خالٍ كأنبوب اليراع
(كأنما يصعد في السماء)
أي: من ضيق صدره ونفوره عن الإسلام كمن يراد على ما لا يقدر عليه. كما
قال الهذليُّ:


الصفحة التالية
Icon