٤٢٧ - كأن لم يكن بين الحُجُونِ إلى الصَّفَا أنيسٌ ولم يستمر بمكَّة سَامِرُ
٤٢٨ - بلى نحن كنا أهلها فأزالنا صرُوفُ الليالي والجُدُودُ العواثِرُ
وفي لفظه ومعناه الأسود بنُ يعفرَ قال:
٤٢٩ - ولقد غَنَوْا فيها بأنْعَم عِيشَةٍ في ظِلِّ مُلْكٍ ثَابتِ الأوْتَادِ
٤٣٠ - فإذا النَّعِيمُ وكلُّ ما [يُلهَي] به يوْماً يَصِيرُ إلى بِلىً ونَفَادِ
(وإن وجدنا أكثرهم لفاسقين)


الصفحة التالية
Icon