٤٣٦ - تجلَّى [لنا] بالمشرفيَّةِ والقَنَا وقد كان من وَقْعِ الأسِنَّةِ نَائِيَا
أي: ظهر تدبيره. وما أسرَّه من أمرِه واختيارِه.
(جعله دَكّاً)
أي: مدكوكاً. كقوله: (خَلْقُ اللهِ) أي. مخلوقُه، وقيل: معناه
ذَادَكٍ.
وقيل: تقديره دكَّه [دكاً]. فجاء المصدر على غير لفظِ الفعل، كقوله:


الصفحة التالية
Icon