| ٤٥٥ - تَقوَى بَقلبِكَ أوطاراً وينْقُضُها | ُمقَلِّبُ القَلْبِ من حالٍ إلى حالِ |
والمعاصِي مِنْ إِصلاحِهِ للقلوبِ". وَفِي معنَاهُ:
| ٤٥٦ - أقولُ والنّفْسُ سَكرَى في تحيّرِها | ياذَا المعارِج أِوْضِحْ كُلَّ مُشْتبَهِ |
| ٤٥٧ - أَنْتَ الطَّبيبُ لأَدْوَاءِ القُلُوبِ فيَا | طَبِيبُها دَاوِ قلْبِي مِنْ تَقَلُّبِهِ |
في معنَى النَّهي لا [الخبِر]، لتكونَ الفتنةُ خاصةً بالظالمينَ. ولوْ كانَ تأويلُ