وقيلَ: مودةً ووصلةً. وكِلا المعنَيَيْنِ يحتملُه قولُ خفافٍ:
٤٦٥ - أَعَبَّاسُ إِنَّ الَّذِي بَيْنَنَا | أَبىَ أَنْ [يُجَاوِزَهُ] الأَربَعُ |
٤٦٦ - عَلائِقُ مِنْ حَسِبٍ دَاخِلٍ | معَ الإلِّ والنَّسَبِ أَرفَعُ |
(لا يرقبون)
لأنَّ الأول فِي جميع الناقضينَ للعهدِ.
والثانِي: فِي الذِينَ اشتروا بآياتِ اللهِ، وهُمْ قومٌُ أطعمَهُمْ أبُو سفيانَ
ليصدُّوا النَّاسَ عَن الإسلام.