وقيل: عن الجان الذين أجلاهم الملائكة بسبب فسادهم.
وقي: ل المراد بالخليفة جميع بني آدم أن يخلف بعضهم بعضا.
وعن ابن مسعود: المراد أولو الأمر من عهد آدم إلى انقضاء العالم
فكلهم خلفاء الله في الحكم بين الخلق وتدبير ما على الأرض.
(أتجعل فيها من يفسد فيها)
قالوا ذلك على التألم والاغتمام لمن يفسد.
وقيل: على الاستعصام للمعصية مع عظيم النعمة.
وقيل: على الاستعلام لوجه التدبير فيه.