(والنهار مبصراً)
لأنَّه يُبْصَرُ فيِه، كَما يقالُ: ليلٌ نائمٌ.
قالَ الهذليُّ:
٥١٤ - أَجَارَتَنَا هلْ لَيْلُ ذِي الَبثَّ رَاقِدُ | أَم اِلَّليلُ [عَنّي] مَانِع مَا أُرَاوِدُ |
٥١٥ - أَجَارَتَنَا إِنَّ امرءاً لَيَعُوُدهُ | مِنْ أيسَرِ مَا قَدْ بِتُّ أُخْفِي [العَوَائِدِ] |
أيْ: افتراؤُهم لاكتسابِ متاعٍ.
(فأجمعوا أمركم وشركاءكم)